Fascination About أسباب الخجل عند البنات
Fascination About أسباب الخجل عند البنات
Blog Article
عند فرض الرقابة الشديدة على المراهق يجعله تابعا للكبار مما يشعره بالعجز عندنا يحاول أن يستقل بنفسه ويتخذ قرارات تساعده في بناء شخصيته.
يظهر هذا النوع في مواقف محددة مثل المقابلة الشخصية، او حضور الاحتفالات العائلية أو في بدايات المواعدة، ويشعرون هذه الأشخاص بالخجل والانطواء أو العصبية.
قلة المهارات الإجتماعية، يعاني كثير من الأشخاص الخجل بسبب عدم قدرتهم على إيجاد ما يعبرون به عن ذواتهم، لذا يلجأون إلى الصمت والخجل لعدم امتلاكهم ما يكفي من مهارات اجتماعية.
أضف إلى ذلك تعرض الشخص للعديد من العوامل البيئية المحيطة به من قِبل الأهل أو المدرسة، والتي تحثه على السكوت وتمنعه من إعطاء رأيه.
يمكن أن يكون العلاج الجماعي مفيداً أيضاً للأطفال والبالغين الذين يعانون من الخجل.
يتشابه الخجل والرهاب الاجتماعي في بعض الأمور فكلاهما ينطوي على الخوف والتوتر من التفاعلات الاجتماعية، لكن أحد الفروقات الهامّة بين الخجل والقلق الاجتماعي هو التجنّب؛ فالمصاب بالقلق الاجتماعي يحاول تجنّب جميع المواقف الاجتماعية على الدوام ويشعر بالضيق الشديد إذا اضطر إلى الإمارات حضورها، أما التجنّب لدى الشخص الخجول فهو ليس صفة دائمة.
كيف تكون نفسك في عالم مليء بالمقارنات؟ دليل الثقة بالنفس للشباب
تخفيف المقارنة ومراقبة نفسي بهدف تخفيف الشعور بالخجل وتجنّب أحكام معينة، والأهم ضرورة مراقبة الأحكام التي تتوجّه لي. ما يعني "في حال قمت بأمر معين أخجل منه، يجب إيجاد اثباتات واقعية ملموسة، واسأل هل هذا الحكم حقيقي ومسند حين توجه لي؟، حينها ومن خلال هذه الطريقة أرفع الوعي وأطمئن عقلي، وهذا سيساعدني على تخفيف الخجل".
الخوف من التعرض للانتقاد، وتمحور تفكير الشخص حول نظرة الآخرين له وآرائهم فيه.
شرب كميات كبيرة من السوائل، وهذه الحالة لا تحمل خطورة على صِحّة الجسم.
الشعور بالارتباك الشديد أثناء إجراء محادثة حتى لو كانت على الهاتف أو التحدث أمام الناس.
يمكن للآباء نور الإمارات الاستبداديين أو المفرطين في الحماية أن يتسببوا في خجل أولادهم، ومن الممكن أن يواجه هؤلاء في حين لا يُسمح لهم بتجربة الأشياء مشكلة في تطوير المهارات الاجتماعية.
حرمان الشخص من حرية الأبداء بالرائي والتعبير عن أفكاره وشعوره بالخوف مما يؤدي للشعور بالخجل.
من الجدير بالذكر أن الخجل هو وليد مرحلة الطفولة، من خلال القمع والتعدّي، لهذا يجب أن يتعلم الوالدين جيداً كيفية تربية أطفالهم وبناء شخصياتهم بالشكل الذي يجعلها قوية، وتجنب كافة الأمور السلبية التي تقضي على شخصية الطفل وتجعله يبني أفكار غير صحيحة حول نفسه وحول الآخرين ممّن سيواجههم في حياته المستقبلية.